12-29-2022
|
#8
|
رد: هذا وفاء الحُب .... بقلمى
ذآكَ الحُبّ , لا يَزرعُ فيِنا إلاَ الطُهر
يُبقىَ حاملاً لِـ سَمو أروَاحِنا
يُهدينِا فيِ كُل هبّةِ حُنينَ تُفاصِيل أبهَى .
هُنا للبَوحّ حَديقةَ غُناءْ يُنتقلَ الفُراشَ فُيهِا حُيثَ شاءْ
بُينَ الزُهر وْذلكَّ النُهرَ .
,
خالد الشاعر
ومُجرةَ لُغتك مُليئةً بِـ كُواكبَ اللغُة الوْضّاءةً
خُرافي السُكب هُنا كنت أشُبهَ بـ إنسُكاب المُطرَ
بـ هُذا النُص تهز مُهد الأبجدي
وْيَنامّ بيَن يّديك الإبدَاعّ
مُثل هَذهِ النُصوصَ لا يُكفِينَا الـ قُراءةَ فُقطَ
بَل الَـ وْغولَ فِي حُضنّها للُتَمرغَ بـِ الجُمالْ
مَشتعُل يآ لخالد كُـ الـ فَجرّ وْمثَقل بالـ حُنين كُالـ سُنابلَ حُروفك
للهَ دُرك وْ سَلم فُكرك وْ بوَحك
وْ دآمَ عُطرك المُنسابَ
|
|
|
|