الموضوع
:
مدينة حلب
عرض مشاركة واحدة
#
1
منذ 4 أسابيع
أوسمتي
عضويتي
»
113
جيت فيذا
»
Feb 2024
آخر حضور
»
منذ 2 يوم (03:40 AM)
مواضيعي
»
آبدآعاتي
»
190
[
+
]
تقييمآتي
»
50
الاعجابات المتلقاة
»
69
الشكر المتلقاة
»
5
دولتي الحبيبه
»
جنسي
»
آلقسم آلمفضل
»
المطبخ ♡
آلعمر
»
17 سنه
الحآلة آلآجتمآعية
»
مرتبط ♔
التقييم
»
مشروبك
»
قناتك
»
ناديك
»
سيارتي
»
مَزآجِي
»
آوسِمتي
»
مدينة حلب
حلب :
هي مدينة تقع في أقصى الجهة الشمالية الغربية لسوريا، وعلى بعد مئةٍ وثلاثةٍ وتسعين ميلاً عنها، وعلى مقربةٍ من الحدود التركية، ويفوق عدد سكانها حسب التقديرات الرسمية للعام 2004م أربعة ملايين ونصف المليون نسمةٍ، وتُعدّ مدينة موغلة في القِدم، فقد وردت في المخطوطات المصرية التي يعود تاريخها الى القرن العشرين قبل الميلاد.
حلب عبر التاريخ
بدأت الحياة في مدينة حلب عندما نشأت فيها مملكة عمورية، التي اشتهرت بإسم (يمحاض)، قبل أن يدمر ملك الحثيين (مرشيل) حلب في نهاية القرن السابع عشر قبل الميلاد؛ ثمّ تتابعت سيطرة الحثيون والميتانيون على المدينة، إلى أن سيطر عليها الحثيون حتّى القرن الثالث عشر قبل الميلاد، وبعدها مرّ عليها كلّاً من: الآراميين، والآشوريين، والفرس، والسلوقيين. ازدهرت حلب تجارياً في عهد الرومان عام64 ق.م؛ حيثُ أقاموا فيها أسواقاً وساحة عامة، واستمر ذلك الازدهار حتى العهد البيزنطيّ، وفي العام 637 م وصل المسلمون بقيادة عامر بن الجراح، إلى ضواحيها وخضعت لهم؛ وفي العهد الأمويّ صارت تحت قيادة معاوية بن أبي سفيان، وفي فترة حكم العباسيين أصبحت من أهمّ مدن شمال سورية، وباتت مركزاً لإمارة الحمدانيين بعدها؛ وأقام سيف الدولة الحمدانيّ لنفسه بلاطاً جمع فيه عدداً من الشعراء والعلماء أبرزهم؛ المتنبي، وأبو فراس الحمدانيّ، والفارابي، وقد تناوب عليها بعدها الكثيرون، كالصليبين، والأيوبيين، والعثمانيين، والفرنسيين. معالم حلب الأثرية وُضعت هذه المدينة على لائحة التراث العالميّ؛ واعتبرتها منظمة اليونسكو للثقافة والعلوم، مدينةً تاريخيةً هامة؛ حيثُ يوجد فيها أكثر من مئة وخمسين أثراً، تحكي قصص الحضارات الإنسانية المتعاقبة على المدينة وأهمها: قلعة حلب: تُعدّ من أكبر وأجمل القلاع في العالم؛ حيثُ يعود تاريخ بنائها إلى الألف الأولى قبل الميلاد، وتقع على تلةٍ وسط المدينة، ويوجد داخلها العديد من المباني، والمساجد، والقاعات، والمسارح، وغير ذلك من الأبواب، والممرات والدهاليز، وكانت مركزاً لسلطة الكثير من الملوك والقادة، وشاهداً على مختلف العصور والأحداث التي مرت بها المدينة حتى اليوم. الجامع الأموي الكبير: بناه الخليفة الأموي وليد بن عبد الملك عام سبعمئة وخمسة عشر للميلاد، وتمّ الإنتهاء من بنائه في عهد سليمان بن عبد الملك، إلّا أنّ طرازه المعماريّ الحالي يعود غلى عهد نور الدين زنكي، ويضمّ مزاراً للنبي زكريا والد يحيى عليه السلام وأعيد بناؤه بسبب تعرّضه للدمار بعد العديد من الغزوات المتعاقبة على المدينة. المدرسة الظاهريّة نُنيت من قبل السلطان المملكي الظاهر غازي بيت جنبلاط وهو منزل الحاكم حسين باشا جنبلات وبني في القرن السادس عشر للميلاد.
تاج النساء
معجب بهذا
اخر 5 مواضيع التي كتبها عبير الليل
المواضيع
المنتدى
اخر مشاركة
عدد الردود
عدد المشاهدات
تاريخ اخر مشاركة
قصة هاروت وماروت
قصص الأنبياء رضي الله عنهم
3
132
05-18-2024
03:38 AM
ما هي قهوة العين الحمراء و قهوة العين السوداء و...
.ღ اوراق مبعثرة ღ
4
128
05-17-2024
08:08 PM
سكوت يعقوب عن ابنائه
نفحات اسلامية
3
102
05-17-2024
07:53 PM
قتل الفئران أم قتل الإنسان
نفحات اسلامية
4
2054
04-28-2024
03:04 AM
زيارات الملف الشخصي :
2963
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل : 2.12 يوميا
عبير الليل
مشاهدة ملفه الشخصي
البحث عن المشاركات التي كتبها عبير الليل